Posts

Showing posts from November, 2016

Politique scientifique de l'autruche

Image
Lorsqu'on est des suiveurs, on ne doit pas attendre à dépasser celui qu'on est entrain de suivre, c'est ce que dit la logique et la science, cela s'appelle principe de causalité. On ne peut jamais narguer les lois physiques, c'est un principe indispensable. Alors, chez nous en Algérie, si vous allumez par exemple la radio ou la télévision, vous trouverez que toutes les émissions, les conférences et les congrès consacrés au débats sur les exigences de la recherche scientifique pour réaliser un développement global, concentrent sur le développement de l'énergie renouvelable et en particulier l'énergie solaire, la recherche dans le domaine des robots, les supraconducteur, la nanotechnologie ....etc. Et c'est la même tendance pour tous les autres domaines. Des sujets qui ne concernent ni le citoyen, ni l'économie ni la société, ni l'actualité. Comme ils le déclarent toujours, c'est pour l'Algérie de 2030, et 2050. Cependant Ya mez'a

Cette existence -Troisième partie- (La science ou la religion?)

Le guide intuitive, naturel et logique, qui fera de moi un être humain juste, c'est l'exploration de cette existence à l'aide de ma sensation humanitaire et de la raison,  en vue de la prise de l’expérience, puis faire ce qui est bien et quitter ce qui est mal. Cependant, le temps s'écoule et en pratique toute la durée probable de ma vie ne suffira pas pour prendre l’expérience nécessaire, plut-tôt, toute l’expérience de mes prédécesseurs et ceux de toute l'humanité depuis jadis-et-naguère, c'est avérée incapable de faire de l'homme juste. Ce n'est pas par ce qu'on l'applique pas, mais car ce n'est pas "définitive", c'est encore discutable  ou déjà vulnérable. Alors, quel est le guide parfait -qu'il soit définitif- qui fera de moi un homme juste? A ce niveau, la perspicacité humaine s'est divisé sur deux directions, apparemment antagonistes et orthogonales, à savoir: la science et la religion.... (à suivre)

مريض السكّري المتلاعب به هو مظلوم مستجاب الدعاء

Image
سرقوا أموال الشعب بكل الطرق المعروفة عالميا، بل و اختروعوا طرق جديدة لم تكن على بال أكبر المتخصصين في العالم .... حتى بدواء خرافي يشفي من مرض السكّر. سوف يقوم كل الجزائريين المرضى بداء السكّري بشراء هذا الدواء أملا في الشفاء ، كما حدث مع بلّحمر و خليفة (بنك الخليفة ) للعلم مبلغ البيع للمريض سيكون أكثر من 3 آلاف دينار جزائري. سوف يشتريه الجزائريون ولن ينقطعوا عن شرائه لمدة طويلة بسبب أن مرض السّكري ليس له أعراض قاسية يشعر المريض بذهابها بعد تناول هذا الدواء خاصة للمرضى من النوع الثاني. نحن في عصر السرقة و الدجل و البهتان حيث القضاء على هذه الآفات نفسها يصعب على المدى القريب، و الحل الأسرع هو القضاء على وسائلها ثم التفرغ لمحاربة الأصل، فادعوا معي ياجماعة و أمّنوا : - اللهم اجتث الوزير من منصبه لأنه استقبل هذا التاجر الماكر وسمح بأخد صورة معه استغلها المعني و القناة الدجالة لتكسب الرسمية. - "اللهم دمّر قناة الشروق تدميرا يذهب معه كل الدجل الذي نشرته". إذا لا حظتم كلام هذا التاجر الماكر لرأيتم أنه يتحاشى أن يقول أن ما اخترعه هو دواء بصيغة دوائية علمية بل يقول "

المسجد العظيم و المعارضة الأعظم

Image
بدأت معارضة بناء مسجد الجزائر الأعظم علانية من طرف أحد النوّاب المهرجين بعدما خسرت شركة بوينغ هذا المشروع المربح، قال ذلك المهرج : تريدون من الشعب الصلاة قرب الروائح الكريهة لوادي الحراش ....  هكذا يبدأ الأمر بالنقذ الليّن إلى أن يصل إلى الإنتقاذ المفضوح. اليوم ليس واد الحرّاش هو الحجّة و إنّما عدم وجود مستشفيات و انتشار الفقر و ......  هل بناء مسجد الجزائر الأعظم هو ما تسبب في عدم بناء المستشفيات وتفشي ظاهرة الفقر؟  كان من المفروض ممن يؤلمهم ذهاب المال العام سدى أن يتكلّموا عن الصفقات المشبوهة، عن المشاريع المعطّلة (وما أكثرها)، عن تبييض الأموال، عن التهرّب الضريبي، عن الرشوى، عن الفساد بصفة عامة و ليس عن مسجد لعبادة الله ..... إنّ من أصدق ما قاله وزير السكن حول هذا المشروع هو ما قاله عن غضب الطرف الفرنسي (بكل عناصره : أذناب فرنسا في الجزائر، المؤسسات الفرنسية و الإعلام الفرنسي). أعيد نشر ما قالته جريدة لوموند الفرنسية في نقد هذا المشروع، وهذا القول يبين حقيقة حقد فرنسا و أذنابها : "بوتفليقة الفرعون يبني ثالث أكبر مسجد في العالم، أكبر و أجمل من كنيسة السيدة الإفريقية

قالوا أنه يشفي مرض السكري في ثلاث أيام ....

انتشر خبر اكتشاف أحد الدكاترة الباحثين الجزائريين لعلاج داء السكري، ويقول البعض أن الدواء يشفي المرض نهائيا بإذن الله. نفرح كثيرا لمّا نسمع بنتائج باهرة و تاريخية و غظيمة كهذه حتى لو كانت من مخابر أمريكية أو أوروبية فما بالك لو كانت من طرف باحث جزائري (لا يمكن أن أقول من مخبر جامعة جزائرية لأنه ليس هناك مخابر بحث من هذا النوع في الجزائر). ولكن أصارحكم أنّ لي بعض الشك و الريب فيما نشرته قناة الشروق، بل حتى فيما تكلّم به وزير الصحة في هذا الأمر. - الرّيب الأول : كيف للباحث أن يكتشف الدواء دون علم الوزير، بل حتى يصله الخبر من عند جريدة الشروق؟ ... إذا كان الدواء قد اكتشف الدكتور في مخبر أوروبي أو أمريكي فهنا لا معنى لكلامي و أنا أسحبه، أمّا إذا كان هذا الإكتشاف هنا في مخبر بجامعة جزائرية فالأمر لا يعدو مجرد مناورة من الوزير و تظاهر بأنه يأبه للباحثين. و الإكتشاف كلّه كذب في كذب، أما أن تقولوا أن الدكتور كان يجري بحثه في مخبره في المنزل فهذا عين النكتة. - الريب الثاني : تصوّروا معي إخواني كم مخبر في العالم يبحث في هذا المجال مند عقود خلت، مخابر جد متطورة مفتوحة لباحثيها ليل نهار،

كان رأيا خاطئا ..

نتعلّم من التجربة، و سنبقى نتعلّم إلى آخر لحظة لنا في هذه الحياة ..... في بداية الفوضى في ليبيا كنت أتمنى لو أنّها تزداد و تزداد حتّى يتنحّى القذّفي عن الحكم، للشهادة أنني لم أكن أتصور أن ليبيا ستصبح خرابا، فحماسي إلى رؤية ليبيا بدون حكم الزعيم أعمى بصيرتي، و كان نفس الشيء مع سوريا. لم أكن أكره لا القذّافي ولا بشار الأسد و لا غيره، ولكن كان ذلك إيمانا منّى بأن وقت الزعيم قد انتهى وأنه قد آن الأوان أن تكون الدولة العربية دولة مؤسسات لا يتحكّم في استراتيجيتها و سياستها و إيدي ولوجيتها و توجهها و فلسفتها عواطف رجل وحيد، في الحقيقة لم أكن أعرف عندها أن بشّار "نصيري شيعي"، و لم أكن أعرف أن القذّافي قد كفّر من طرف هيئة كبار علماء السعودية مند أكثر من عقد من الزمن. اليوم عندما أقف بجانب بشّار و بجانب القذّافي رحمه الله في حربهما ضد الإرهابيين فذلك ليس من باب حبّ فلسفة الزعامة في الحكم و إنّما كرها للإرهاب و لإستغلال الدين و استحقار أرواح الأبرياء من طرف مجموعة صعاليك يسمون أنفسهم شيوخ، في الحقيقة هم الحكّام الفعليون للشعوب العربية، كل الشيوخ من شيوخ الفتاوي على التلفاز إلى شيوخ الق

التضليل ...

Image
يتعمد البعض استعمال كلمات جميلة لتضليل الناس و الهروب بهم بعيدا عن الدين ومنها مثل ما هو في الصورة : علّقت عليها على  جدار أحدهم فقلت (يرجى قراءة مافي الصورة أولا) : "أسمح لنفسي بهذا التعليق فأقول : أنت وكاتب هذه السطور مخطئان. أوّلا : لا يمكننا مقارنة الدين بالعائلة و لا بالصداقة و لا بالوفاء فنقول هذا أهم من هذا، لأنهم ليسوا من نفس الجنس. في الحقيقة هذا النص الصغير يظهر أن الكاتب لا يعرف حتى ما الدين و لا ما هدفه و لا ما أسباب ظهور الديانات. الكاتب يختلق صدامات وهمية غير منطقية و لا يمكنها أن تكون موجودة بتاتا. يقول : بالنسبة للكثيرين فالدين يعوّض الأخلاق.... هو بهذا يقول لا نريد الأخلاق التي يأتي بها الدين حتى لو كانت جميلة (المعنى واضح من كلامه). الدين ليس كما يقول هذا السيد، الدين ليس الحكم بالحرام و الحلال و الطاهر و النجس و فقط، نعم الدين يهتم أيضا الطيب و الخبيث، الدين يهتم بالعائلة و الأصدقاء و العواطف و الجمال و الأزهار، الدين هو الحياة يا صديقي. جاء الدين لأن الإنسان لا يمكنه أن يفرّق بسهولة بما هو خير و ما هو شر في جميع المجالات، وهو بحاجة الى الوقت و أيضا م

اهتزاز العرش.

Image
من الوهلة الأولى يأتي الريب حول هذا الخبر .... هل حقّا يهتزّ عرش ربّ الكون ، ربّ كل شيء من أصغر ذرّة إلى أوسع مجرّة  لموت سعد ؟  في الحقيقة هناك ثلاث آراء في اهتزاز العرش (آراء سنّية): - هناك من قال اهتزاز العرش المقصود به فرح من هم على العرش - هناك من قال أنه اهتزاز عرش سعد نفسه، يعني سريره. - وهناك من قال (وهو رأي ابن تيمية) أن العرش يهتزّ كجسم و هو عرش الرحمن و ليس سرير سعد. من القولين الأوليّن نستقرئ أصحابهما يريدون القول أن عرش الرحمن أعظم من أن يهتز اهتزازا جسميا لموت سعد رضي الله عنه، و في نفس الوقت التريث و عدم إبطال حديث صحيح في صحيح البخاري بدون سند علمي. ولكن هناك من يجادلهم رأيهم بالقول، بالنسبة للرأي الأوّل، أن الحديث واضح، فهو يتكلّم عن مصيبة و ليس عن فرح، بدليل أن الحديث يقول "اهتز العرش لموت سعد بن جبل". فالإهتزاز إن كان لا يكون فرحا فالموت مصيبة، وهذا الطرح يعتبر نقضا لرأي ابن تيمية أيضا الذي يقول أن عرش الرحمن اهتز جسميا فرحا بقدوم سعد، فلو كان فرحا لقال الإستشهاد أو أي شيء آخر، أما عن الرأي الثاني فهناك أحاديث تبيّن ما هو العرش المقصود و

الدين و قصر البصيرة ....

الإنسان قصير البصيرة، محدود العلم، ولهذا لا يجب أن يقيس القضايا الدينية الغيبية الغير معروفة الحل، بعقله أو حتّى بما توصّل إليه من علم تجريبي .... - انتشرت على الفايسبوك صفحات لبعض الملهوفين الغير منطقيين من بني عمومتنا في المشرق أو حتى عندنا هنا في المغرب تروج لأفكار في الحقيقة هي خاطئة و مضلّة، يحاولون من خلال نشرها التشكيك في الدين الإسلامي، طبعا بعد عجزهم عن دحضها بسبب صغر عقولهم و محدودية تفكيرهم... من تلك الأفكار أن يقول لك أحدهم كيف يعاقب الله شخصا ولد بغابة الأمازون و مات هناك على غير الإسلام دون أن يسمع حتى بالدين الإسلامي، ثم تأتي الأية لتقول "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه" ، ويطرح السؤال: أليس هذا ظلم؟  و قد يهاجمك آخر بقوله أن الإسلام هو من صنع مجتمعنا الفاسد، الرجولي الذي يحتقر المرأة إلى أكبر الدرجات، ثم يسألك أن تأتيه بآية واحدة يعد فيها الله المرأة بالجنة و حدائقها و أنهارها كما وعد الرجل، ثم يزيد لماذا لم يخلق الله في الجنة للنساء ما يكافئ حور العين للرجال، أليس هذا ظلم في حق المرأة ؟ و كثير من هذه الأفكار التي في الحقيقة هي تفلسفا