Posts

Showing posts with the label Divers

لا يمكن للحراك أن يغير التاريخ يا إرهابيين

من الأفكار الشريرة التي ركبت موجة الحراك و التي يريد الإرهابيون زرعها بين شباب اليوم ممن غابت عنهم مناظر "لي فو باراج" و الرؤوس المرمية في الشوارع في كل صباح و غيرها من المناظر الإجرامية الفظيعة، أن الجيش هو من كان يقتل الناس خلال العشرية السوداء. وقد تعالت مصداقية هذه الفكرة عند الكثير من شبابنا اليوم بل و حتى عند البعض من ضحايا الإرهاب الذين لا يعرفون قاتل ضحيتهم بالإسم، كل هذا بعد أن اتضح أن المدعو توفيق و نزار اللذان كانا وراء إعطاء الحجة لأولئك الإرهابيين بممارسة ما يختصون فيه (هي حجة واهية، مجرد حادثة مروحة أخرى : وهل إلغاء انتخابات برلمانية يستدعي تكفير أفراد الجيش و عوائلهم و إجازة ذبحهم حتى لو كانوا قد التحقوا بالجيش قبل الإنتخابات نفسها )، اتضح أنهما (توفيق و نزار) مجرمان بالفطرة يمكن أن يقتلا شعبا بأكمله في سبيل السلطة والمال. في الحقيقة، إن جرم هذان السارقان الإرهابيان لا يمكن أن يمسح أو يغطي جرم الإرهابيين الذين ينسبون أنفسهم للإسلام وهو منهم براء براءة الذيب من دم يوسف. فالإرهاب المنتسب إلى الإسلام لم يكن وليد الأزمة الجزائرية ولم يكن وليد ...

رحمة ربّي قدّرت بـــ 1760 دج (176000 سنتيم) في عصر الجاهلية الثانية ...

لا يمكنك أن تقنع مريض السّكري (في بعض الأحيان حتّى ولو كان جامعيا) بأن يمتنع عن اللّهث و الجري وراء مكمّل غذائي لم تتأكد لا الوزارة الوصية و لا هيئة الأطباء ولا هيئة الصيادلة و لا غيرهم من تأكيد عدم إضراره بجسم الإنسان بطريقة علمية. كيف يحدث ذلك و الوزير الدكتور نفسه رقص غبطة و فرحا على المباشر بهذا المولود الذي جعل الجزائر في مقدّمة الدول المخترعة للأدوية. كل القصّة نستطيع أن نضعها في خانة "الإرهاب" ضد هذا الشعب المسكين و المغلوب على أمره. مثلها مثل إرهاب العشرينية السوداء إلى إرهاب الخليفة إلى إرهاب الطرقات إلى إرهاب الإدارة إلى إرهاب بلّحمر إلى إرهاب قنوات العشب و التبن و الدّجل التلفزيونية....الخ. الفكرة العامة و المشتركة بين كثير من طرق هذا الإرهاب هو استعمال الدّين لمآرب أخرى (السلطة، المال، الإستحواد على السوق، سرقة جيوب الشعب، ... الخ). و إلّا كيف يسمّى دواء بـــــ "رحمة ربّي"؟ الواضح أن الرجل و من وراءه درسوا و فهموا سيكولوجية مرضى السكّري الجزائريين ولم يدرسوا داء السّكري البتّة، و النتيجة هو إعطاء إسم "عاطفي" ذو روحية دينية يجلب الزبائن، فبم...

Politique scientifique de l'autruche

Image
Lorsqu'on est des suiveurs, on ne doit pas attendre à dépasser celui qu'on est entrain de suivre, c'est ce que dit la logique et la science, cela s'appelle principe de causalité. On ne peut jamais narguer les lois physiques, c'est un principe indispensable. Alors, chez nous en Algérie, si vous allumez par exemple la radio ou la télévision, vous trouverez que toutes les émissions, les conférences et les congrès consacrés au débats sur les exigences de la recherche scientifique pour réaliser un développement global, concentrent sur le développement de l'énergie renouvelable et en particulier l'énergie solaire, la recherche dans le domaine des robots, les supraconducteur, la nanotechnologie ....etc. Et c'est la même tendance pour tous les autres domaines. Des sujets qui ne concernent ni le citoyen, ni l'économie ni la société, ni l'actualité. Comme ils le déclarent toujours, c'est pour l'Algérie de 2030, et 2050. Cependant Ya mez'a...

مريض السكّري المتلاعب به هو مظلوم مستجاب الدعاء

Image
سرقوا أموال الشعب بكل الطرق المعروفة عالميا، بل و اختروعوا طرق جديدة لم تكن على بال أكبر المتخصصين في العالم .... حتى بدواء خرافي يشفي من مرض السكّر. سوف يقوم كل الجزائريين المرضى بداء السكّري بشراء هذا الدواء أملا في الشفاء ، كما حدث مع بلّحمر و خليفة (بنك الخليفة ) للعلم مبلغ البيع للمريض سيكون أكثر من 3 آلاف دينار جزائري. سوف يشتريه الجزائريون ولن ينقطعوا عن شرائه لمدة طويلة بسبب أن مرض السّكري ليس له أعراض قاسية يشعر المريض بذهابها بعد تناول هذا الدواء خاصة للمرضى من النوع الثاني. نحن في عصر السرقة و الدجل و البهتان حيث القضاء على هذه الآفات نفسها يصعب على المدى القريب، و الحل الأسرع هو القضاء على وسائلها ثم التفرغ لمحاربة الأصل، فادعوا معي ياجماعة و أمّنوا : - اللهم اجتث الوزير من منصبه لأنه استقبل هذا التاجر الماكر وسمح بأخد صورة معه استغلها المعني و القناة الدجالة لتكسب الرسمية. - "اللهم دمّر قناة الشروق تدميرا يذهب معه كل الدجل الذي نشرته". إذا لا حظتم كلام هذا التاجر الماكر لرأيتم أنه يتحاشى أن يقول أن ما اخترعه هو دواء بصيغة دوائية علمية بل يقول "...

قالوا أنه يشفي مرض السكري في ثلاث أيام ....

انتشر خبر اكتشاف أحد الدكاترة الباحثين الجزائريين لعلاج داء السكري، ويقول البعض أن الدواء يشفي المرض نهائيا بإذن الله. نفرح كثيرا لمّا نسمع بنتائج باهرة و تاريخية و غظيمة كهذه حتى لو كانت من مخابر أمريكية أو أوروبية فما بالك لو كانت من طرف باحث جزائري (لا يمكن أن أقول من مخبر جامعة جزائرية لأنه ليس هناك مخابر بحث من هذا النوع في الجزائر). ولكن أصارحكم أنّ لي بعض الشك و الريب فيما نشرته قناة الشروق، بل حتى فيما تكلّم به وزير الصحة في هذا الأمر. - الرّيب الأول : كيف للباحث أن يكتشف الدواء دون علم الوزير، بل حتى يصله الخبر من عند جريدة الشروق؟ ... إذا كان الدواء قد اكتشف الدكتور في مخبر أوروبي أو أمريكي فهنا لا معنى لكلامي و أنا أسحبه، أمّا إذا كان هذا الإكتشاف هنا في مخبر بجامعة جزائرية فالأمر لا يعدو مجرد مناورة من الوزير و تظاهر بأنه يأبه للباحثين. و الإكتشاف كلّه كذب في كذب، أما أن تقولوا أن الدكتور كان يجري بحثه في مخبره في المنزل فهذا عين النكتة. - الريب الثاني : تصوّروا معي إخواني كم مخبر في العالم يبحث في هذا المجال مند عقود خلت، مخابر جد متطورة مفتوحة لباحثيها ليل نهار، ...

التضليل ...

Image
يتعمد البعض استعمال كلمات جميلة لتضليل الناس و الهروب بهم بعيدا عن الدين ومنها مثل ما هو في الصورة : علّقت عليها على  جدار أحدهم فقلت (يرجى قراءة مافي الصورة أولا) : "أسمح لنفسي بهذا التعليق فأقول : أنت وكاتب هذه السطور مخطئان. أوّلا : لا يمكننا مقارنة الدين بالعائلة و لا بالصداقة و لا بالوفاء فنقول هذا أهم من هذا، لأنهم ليسوا من نفس الجنس. في الحقيقة هذا النص الصغير يظهر أن الكاتب لا يعرف حتى ما الدين و لا ما هدفه و لا ما أسباب ظهور الديانات. الكاتب يختلق صدامات وهمية غير منطقية و لا يمكنها أن تكون موجودة بتاتا. يقول : بالنسبة للكثيرين فالدين يعوّض الأخلاق.... هو بهذا يقول لا نريد الأخلاق التي يأتي بها الدين حتى لو كانت جميلة (المعنى واضح من كلامه). الدين ليس كما يقول هذا السيد، الدين ليس الحكم بالحرام و الحلال و الطاهر و النجس و فقط، نعم الدين يهتم أيضا الطيب و الخبيث، الدين يهتم بالعائلة و الأصدقاء و العواطف و الجمال و الأزهار، الدين هو الحياة يا صديقي. جاء الدين لأن الإنسان لا يمكنه أن يفرّق بسهولة بما هو خير و ما هو شر في جميع المجالات، وهو بحاجة الى الوقت و أيضا م...

اهتزاز العرش.

Image
من الوهلة الأولى يأتي الريب حول هذا الخبر .... هل حقّا يهتزّ عرش ربّ الكون ، ربّ كل شيء من أصغر ذرّة إلى أوسع مجرّة  لموت سعد ؟  في الحقيقة هناك ثلاث آراء في اهتزاز العرش (آراء سنّية): - هناك من قال اهتزاز العرش المقصود به فرح من هم على العرش - هناك من قال أنه اهتزاز عرش سعد نفسه، يعني سريره. - وهناك من قال (وهو رأي ابن تيمية) أن العرش يهتزّ كجسم و هو عرش الرحمن و ليس سرير سعد. من القولين الأوليّن نستقرئ أصحابهما يريدون القول أن عرش الرحمن أعظم من أن يهتز اهتزازا جسميا لموت سعد رضي الله عنه، و في نفس الوقت التريث و عدم إبطال حديث صحيح في صحيح البخاري بدون سند علمي. ولكن هناك من يجادلهم رأيهم بالقول، بالنسبة للرأي الأوّل، أن الحديث واضح، فهو يتكلّم عن مصيبة و ليس عن فرح، بدليل أن الحديث يقول "اهتز العرش لموت سعد بن جبل". فالإهتزاز إن كان لا يكون فرحا فالموت مصيبة، وهذا الطرح يعتبر نقضا لرأي ابن تيمية أيضا الذي يقول أن عرش الرحمن اهتز جسميا فرحا بقدوم سعد، فلو كان فرحا لقال الإستشهاد أو أي شيء آخر، أما عن الرأي الثاني فهناك أحاديث تبيّن ما هو العرش المقصود و ...

الدين و قصر البصيرة ....

الإنسان قصير البصيرة، محدود العلم، ولهذا لا يجب أن يقيس القضايا الدينية الغيبية الغير معروفة الحل، بعقله أو حتّى بما توصّل إليه من علم تجريبي .... - انتشرت على الفايسبوك صفحات لبعض الملهوفين الغير منطقيين من بني عمومتنا في المشرق أو حتى عندنا هنا في المغرب تروج لأفكار في الحقيقة هي خاطئة و مضلّة، يحاولون من خلال نشرها التشكيك في الدين الإسلامي، طبعا بعد عجزهم عن دحضها بسبب صغر عقولهم و محدودية تفكيرهم... من تلك الأفكار أن يقول لك أحدهم كيف يعاقب الله شخصا ولد بغابة الأمازون و مات هناك على غير الإسلام دون أن يسمع حتى بالدين الإسلامي، ثم تأتي الأية لتقول "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه" ، ويطرح السؤال: أليس هذا ظلم؟  و قد يهاجمك آخر بقوله أن الإسلام هو من صنع مجتمعنا الفاسد، الرجولي الذي يحتقر المرأة إلى أكبر الدرجات، ثم يسألك أن تأتيه بآية واحدة يعد فيها الله المرأة بالجنة و حدائقها و أنهارها كما وعد الرجل، ثم يزيد لماذا لم يخلق الله في الجنة للنساء ما يكافئ حور العين للرجال، أليس هذا ظلم في حق المرأة ؟ و كثير من هذه الأفكار التي في الحقيقة هي تفلسفا...

رحلة ترويض شعب -----

Image
شعب يعرفون  تاريخه مع فرنسا ظاهرا وباطنا ولكنهم لم يفهموه بعد "شعب أهين من طرف السلطة حينا  و من طرف المعارضة حينا آخر... فاحتمل الأمر,,,, فظنوا  أنه ليس بشعب فقالت السلطة فيما مضى "هو غير ناضج ليتحمل عواقب الديمقراطية " و قالت المعارضة اليوم "نسبة الأصوات لصالح بوتفليقة هي بالضبط نسبة الأمية في الجزائر" و هو مع هذا ثابث على ما هو عليه لم تتضح لهم الأمور وهاهم ما زالوا يستفزونهم ليبينوا  أمره خطؤهم أنهم لم يدرسوا تاريخه أو درسوه ولم يعوه فكانوا هم الأغبياء لم يتذكر هؤلاء أن فرنسا عملت  على تجهيله قرن وزيادة  حتى أصبح جاهلا و غير ناضج و فقيرا و مريضا غير أنه وصل إلى ما أراده مابك أيها الشعب، تكلم، تحرك دعنا نعرف منك شيء علّنا نهتدي إلى طريقة التعامل معك قالت المعارضة كيف نحكمك و قالت السلطة كيف نسكتك .. هو ساكت صامت ... ثاتث على ماهو عليه فظنوا أنه ليس بشعب و أخيرا تفطنوا  أن قوته شيء آخر وأن  جهله ليس بضعف و عدم نضجه ليس بضعف علموا أن هناك سرٌّ لثباثه شيء لم يفهموه ولكنه موجود لم يعرفوا ماهية سلاحه و إلا انتزعوه من...

Une petite discussion sur le Facebook à propos du FIS

Image
Un jour sur Facebook j'ai eu une petite discussion à propos du FIS avec des amis virtuels:    El-matad'or Abderrahim Moussaouer tu vas leur empêcher de faire la politique a Hakim ? Abdel Hakim Lekbal Non je n'en ai par le droit. mais c'est ma manière d'exprimer ma colère contre ces tyrans de la vie, qui ont ôter la vie à des milliers d'Algérien innocents et qui ont fait pleurer des mères, des pères et des frères et soeurs. Je ne crois pas qu'un jou r ces tiers-mondistes reculés contribueront au développement immatérielle de la nation. je les déteste du fond de mon coeur. parce qu ils avec leur complaisance avec le pouvoir, ont fait beaucoup du mal aux algériens. je n oublie pas que bcp de nos soeurs ont été violés à cause de ses intégristes bannis. Yassine Mohammed très bien dit Hamik... Kamel Abderrahmani je pense hakim que tu es entrain de te contrarier au moment ou tu es mill...

Bibliothèque de l'Algérie ancienne

Image
« Par quel bizarre principe d’humanité la servitude a-t-elle été introduite dans le monde ? Et comment les hommes se sont-ils imaginés qu’ils pouvaient se rendre maîtres de la vie et de la liberté de leurs semblables ? […] Semble-t-il que le droit de la guerre doive s’étendre jusque là ? Je sais bien qu’on a prétendu que la vie du vaincu était à la disposition du vainqueur, et qu’il a paru moins barbare d’ôter à notre ennemi la liberté